التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٨

تحفة الأصحاب في تذليل الصعاب

مقدمة بدأت كلامي للأصحاب بالبسملة  فوائد جمة ؛ أذكرها بعد الحمدلة  القصد تذليل الصعاب ورفع همة  لكل طالب خير يبغي بلوغ القمة                اختر صاحبك   أنصحك إن أردت فضلا وفلاحا   وسدادا في العمل، وكذا صلاحا    لا تصحب إلا رجلا رفيع العماد          كريم النفس، خلوقا كثير الرماد        إن تطلب عونا هو لك خير سند   يؤثرك، يكرمك، عطاياه بلا عدد   إن تأمنه تأمن، كما يحفظ سرك   يرشدك للحق، دوما يبتغي عزك   لايرتاح باله إن كنت في حيرة   يفرح لفرحك.. ولا يعرف غيرة   ينصحك حالا، إن أبديت هفوة   ينصرك حينا، إن أوقعتك كبوة   ذاك خير صاحب.. لاتفرط فيه   كلما بليت بالشقاء، سعدت به!                      حاسب نفسك         لا تترك النفس في الهوى ترتع  ردها عن المرعى فهي لا تشبع  قد تزين لك من الأمور الحقير  فتغتر بطيب خمرة في الغدير  دواء غفلتها، تزكية ومحاسبة  وتذكر عيوبها في كل مناسبة                أطلب العلم   ياصاحبي، تزود بالعلم يغنيك   تاج عز ومجد ت

ملخصي لكتاب: ميلاد مجتمع للمفكر مالك بن نبي

 لا يمكن لمجتمع ما أن يحقق نهضة ( حضارة )، إلا بالموازنة بين الفردي والمجتمعي من الناحية الأخلاقية والمادية؛ بحيث يعمل على الاستقرار النفسي لكل فرد من أفراده، بالموازاة مع السعي في تحقيق النشاط المشترك و المصالح المشتركة بالتربية الاجتماعية ( الثقافة ) المؤثرة في الأشخاص والأفكار والأشياء، مع محاربة أعداء ومثبطات هذا النشاط ( القوارض ).  يلاحظ تباين واضح بين المجتمعات والأمم في درجة الرقي والتقدم؛ مما يحدد رتبتها في سلم الحضارة الإنسانية، وذلك بسبب وجود عدة مؤثرات توجه شبكات العلاقات الاجتماعية: التاريخ، الدين، النفس، الجغرافيا، الاستعمار ... هذا ينطبق تماما على المجتمع المسلم الذي أصبح يعيش حالة انفصام بين الروحي والمجتمعي.. لذلك يحتاج إلى إعادة تنظيم طاقته الحيوية وفق الحقيقة القرآنية، واسترشادا بقول النبي الأكرم: " لا يصلح آخر هذه الأمة الإ بما صلح به أوله. "، وهذا لا يكون إلا في إطار الممارسة العملية بتوجيه من المتخصصين وليس الفوضويين. 🔶  قد يهمك أيضا : كتاب ماهو التمكين؟ أسسه، أساليبه... تقي الدين الخطيب

النفسية العربية

صَرۡخَةُ مَقۡهُورۡ

حَقّا.. لَمۡ يَعُدۡ يَوۡمِي كَأمۡسِي  !! " أنَا الۡمَقۡهُورۡ ".. أنۡبَأنِي حَدۡسِي فِي عُقۡر دَارِي، اُخۡتُلِسَ فِلۡسِي قَدۡ ذقۡتُ ظُلما.. وَحُفِر رَمۡسِي وَتَجَرّعۡتُ الۡمَهانَةَ مِنۡ كَأۡسِي.. مَتَى أَخۡلَعُ عَنِّي أثۡقَالَ بُؤۡسِي وَأُحَطِّمُ قُيُودَ الظّلۡم بِفَأسِي.. لأَعِيشَ كَرِيماً, مُعۡتزّا بِنَفۡسِي فَإِنّ كَرامَتِي تَاجٌ فَوۡقَ رَأسِي. بوجمعة الميموني 🌟🌟🌟🌟🌟 🔘قد يهمك أيضا:       قصائد متنوعة